إلى ميسي: لا تبكي.. فيبكون.......صور
في
2:42 م
في "الكامب نو" تعادل برشلونة مع تشيلسي بهدفين لكل منهما، ليتأهل البلوز إلى نهائي دوري الأبطال، لن أتحدث عن برشلونة المرعب أو تشيلسي المستميت، بل سأتحدث عن من بكى لبكائه كثيرون؛ ميسي.
لا تبكي يا ميسي فهذه هي كرة القدم، وما فعلته في هذه المباراة والتي سبقتها لم يفعله كثيرون وفازوا، هي كرة القدم هكذا، لا منطق لها. لا تبكي فنجوم كثر أضاعوا ضربات جزاء، باجيو، بلاتيني، بيكهام.. وفي بطولات أكبر، حملوا فيها آمال شعوبهم، وخذلوهم، لكنهم ظلوا كما هم؛ عظماء في كرة القدم. وأنت يا ميسي لا تقارن بهم أبداً، أنت في مرتبة أعلى، وأمامك بطولات كثيرة كبيرة، وعليك مسؤولية أكبر، عليك أن تمتع الملايين وربما أكثر، ومن هؤلاء كثيرون يعشقون فنك ومهارتك ورغبتك الدائمة في الفوز، فلا تبكي يا ميسي، لكي لا يبكوا معك.
نراك كما كنت دائماً مبدعاً، خلاقاً، مجرماً، قاتلاً.. نراك ميسي، صحيح أن الملايين كانوا ينتظرون أن يروك في النهائي، لكنها ليست مشكلة، سينتظرونك في نهائيات أخرى، وستكون هناك.
لا تبكي يا ميسي فهذه هي كرة القدم، وما فعلته في هذه المباراة والتي سبقتها لم يفعله كثيرون وفازوا، هي كرة القدم هكذا، لا منطق لها. لا تبكي فنجوم كثر أضاعوا ضربات جزاء، باجيو، بلاتيني، بيكهام.. وفي بطولات أكبر، حملوا فيها آمال شعوبهم، وخذلوهم، لكنهم ظلوا كما هم؛ عظماء في كرة القدم. وأنت يا ميسي لا تقارن بهم أبداً، أنت في مرتبة أعلى، وأمامك بطولات كثيرة كبيرة، وعليك مسؤولية أكبر، عليك أن تمتع الملايين وربما أكثر، ومن هؤلاء كثيرون يعشقون فنك ومهارتك ورغبتك الدائمة في الفوز، فلا تبكي يا ميسي، لكي لا يبكوا معك.
نراك كما كنت دائماً مبدعاً، خلاقاً، مجرماً، قاتلاً.. نراك ميسي، صحيح أن الملايين كانوا ينتظرون أن يروك في النهائي، لكنها ليست مشكلة، سينتظرونك في نهائيات أخرى، وستكون هناك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شارك بتعليفك