بايرن ميونيخ يثأر من إنتر ميلان ويهزمه على أرضه وبين جماهيره.......فيديو
في
5:26 م
فقد إنتر ميلان نصف اللقب الذي يحمله بخسارته في عقر داره أمام وصيفه بايرن ميونيخ الألماني 0-1 في وقت قاتل، في حين فشل مانشستر يونايتد الإنكليزي في فك لغز مضيفه مرسيليا الفرنسي وتعادل معه سلباً الأربعاء 23-02-2011، في ذهاب الدور ثمن النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
على ملعب جوزيبي مياتزا وأمام 80 ألف متفرج، كانت الكلمة الأولى لإنتر ميلان بعدما حصل الكاميروني صامويل إيتو على ركلة حرة نفذها الهولندي ويسلي شنايدر وتابعها اندريا رانوكيا بجانب القائم الأيمن (1)، تلتها اخرى لشنايدر نفسه (6)، وثالثة لمواطنه آريين روبن (8)، ورابعة لشنايدر أيضاً (9)، لم تثمر إحداها هدفاً.
وأضافت وكالة الأنباء الفرنسية أن الفرنسي فرانك ريبيري لاعب وسط بايرن ميونيخ جرب حظه بتسديدة من زاوية صعبة فلم ينجح (12)، وتوماس مولر أيضاً بتسديدة من خارج المنطقة فلم يفلح بدوره (13) ولم يكن زميله البرازيلي لويز غوستافو أفضل حالاً بتسديدة مماثلة (21) فبقي الأخذ والرد وتبادل الهجمات وتفويت الفرص من الجانبين حتى نهاية الشوط الأول الذي بقي سلبياً.
وفي الشوط الثاني، بقي النسج على المنوال ذاته حتى الوقت بدل الضائع حين حاول روبن فك شفرة دفاع الفريق الايطالي بمؤازرة من الفرنسي ريبيري لكنه لم ينجح فتحولت الكرة إلى ماريو غوميز الذي استطاع بيمناه ومن مكان صعب تجريد إنتر ميلان من نصف اللقب بتسجيله الهدف الوحيد (90+1).
وبهذا، حقق بايرن نصف المشوار من مهمته الثأرية بعد خسارته أمام إنتر 0-2 على ملعب "سانتياغو برنابيو" في 22 مايو/ آيار الماضي في مباراة شهدت تتويج "نيراتزوري" للمرة الأولى بعد 45 عاماً من الانتظار القاري.
وفي المباراة الثانية على ملعب فيلودروم وأمام 48 ألف متفرج، أهدر لويك ريمي أول فرص صاحب الأرض في الدقيقة الأولى بعدما تابع كرة دون تركيز وصلته داخل المنطقة من الغاني اندريه اييو من الجهة اليسرى، أطبق بعدها الضيف على منطقة مضيفه وتدخل حارس الأخير ستيف مانداندا أكثر من مرة لإبعاد خطر كرات البرتغالي لويس ناني والبلغاري ديميتار برباتوف في الدقائق الخمس الأولى.
والتقط مرسيليا أنفاسه بسرعة، وعاد إلى الأجواء لكن لاعبيه لم يتمكنوا من تجاوز منتصف الملعب وتهديد مرمى المخضرم الهولندي ادوين فان در سار بشكل مباشر حتى الدقيقة (20) حين هرب ريمي في الجهة اليمنى وعكس كرة عرضية إلى باب المرمى في أحضان الحارس فان در سار.
وغابت خطورة مانشستر يونايتد تماماً وكثيراً ما ارتد لاعبوه إلى الدفاع في المواقع الخلفية بعد أن رجحت كفة صاحب الأرض وامتص مهاجمه البرازيلي براناداو كرة على صدره وصلته من بعيد تابعها مقصية خلفية من داخل المنطقة سيطر عليها فان در سار (29)، ثم أرسل ناني كرة خطرة إلى منطقة مرسيليا سبق مانداندا الجميع اليها (31).
وأبعد كريس سمولينغ برأسه سابحا إلى ركنية كرة عرضية خطرة جداً أرسلها ريمي من الجهة اليمنى (41)، وأطلق شارل كابوريه صاروخاً مباغتاً بعيد المدى ابتعد كثيراً عن خشبات مرمى الضيف (44).
وفي مستهل الشوط الثاني، خطف فان در سار كرة من فوق رأس ريمي أرسلها اييو عرضية من الجهة اليسرى (51)، وأمسك كرة وصلته من رأس برانداو (52) قبل أن يبعد دفاع مرسيليا عرضية أطلقها واين روني من الجهة اليسرى (53)، وأرسل الأخير كرة ساقطة بعيدة المرمى بعدما لاحظ تقدم مانداندا الذي تراجع بسرعة وأمسكها (57).
وأهدر برانداو فرصة لا تعوض بعدما فشل وهو منفرد تماماً في اللحاق بكرة سددها اييو فذهبت عرضية بجانب القائم الأيسر (61)، وتعددت محاولات مرسيليا على مرمى فان در سار، وسيطر لاعبوه على المجريات نحو ربع ساعة قبل أن يستسلموا للقدر والنتيجة السلبية التي كاد ناني يغيرها لمصلحة الضيوف بعد تمريرة من برباتوف داخل المنطقة لولا تدخل مانداندا بفدائية وانقاذ الموقف (82).
وتسارع إيقاع اللعب في الدقائق العشر الأخيرة خصوصاً من جانب مانشستر يونايتد الذي اكتفى بنقطة واحدة قد تكون مفيدة له عندما يخوض مباراة الإياب على أرضه في الخامس عشر من مارس/ آذار المقبل.
على ملعب جوزيبي مياتزا وأمام 80 ألف متفرج، كانت الكلمة الأولى لإنتر ميلان بعدما حصل الكاميروني صامويل إيتو على ركلة حرة نفذها الهولندي ويسلي شنايدر وتابعها اندريا رانوكيا بجانب القائم الأيمن (1)، تلتها اخرى لشنايدر نفسه (6)، وثالثة لمواطنه آريين روبن (8)، ورابعة لشنايدر أيضاً (9)، لم تثمر إحداها هدفاً.
وأضافت وكالة الأنباء الفرنسية أن الفرنسي فرانك ريبيري لاعب وسط بايرن ميونيخ جرب حظه بتسديدة من زاوية صعبة فلم ينجح (12)، وتوماس مولر أيضاً بتسديدة من خارج المنطقة فلم يفلح بدوره (13) ولم يكن زميله البرازيلي لويز غوستافو أفضل حالاً بتسديدة مماثلة (21) فبقي الأخذ والرد وتبادل الهجمات وتفويت الفرص من الجانبين حتى نهاية الشوط الأول الذي بقي سلبياً.
وفي الشوط الثاني، بقي النسج على المنوال ذاته حتى الوقت بدل الضائع حين حاول روبن فك شفرة دفاع الفريق الايطالي بمؤازرة من الفرنسي ريبيري لكنه لم ينجح فتحولت الكرة إلى ماريو غوميز الذي استطاع بيمناه ومن مكان صعب تجريد إنتر ميلان من نصف اللقب بتسجيله الهدف الوحيد (90+1).
وبهذا، حقق بايرن نصف المشوار من مهمته الثأرية بعد خسارته أمام إنتر 0-2 على ملعب "سانتياغو برنابيو" في 22 مايو/ آيار الماضي في مباراة شهدت تتويج "نيراتزوري" للمرة الأولى بعد 45 عاماً من الانتظار القاري.
وفي المباراة الثانية على ملعب فيلودروم وأمام 48 ألف متفرج، أهدر لويك ريمي أول فرص صاحب الأرض في الدقيقة الأولى بعدما تابع كرة دون تركيز وصلته داخل المنطقة من الغاني اندريه اييو من الجهة اليسرى، أطبق بعدها الضيف على منطقة مضيفه وتدخل حارس الأخير ستيف مانداندا أكثر من مرة لإبعاد خطر كرات البرتغالي لويس ناني والبلغاري ديميتار برباتوف في الدقائق الخمس الأولى.
والتقط مرسيليا أنفاسه بسرعة، وعاد إلى الأجواء لكن لاعبيه لم يتمكنوا من تجاوز منتصف الملعب وتهديد مرمى المخضرم الهولندي ادوين فان در سار بشكل مباشر حتى الدقيقة (20) حين هرب ريمي في الجهة اليمنى وعكس كرة عرضية إلى باب المرمى في أحضان الحارس فان در سار.
وغابت خطورة مانشستر يونايتد تماماً وكثيراً ما ارتد لاعبوه إلى الدفاع في المواقع الخلفية بعد أن رجحت كفة صاحب الأرض وامتص مهاجمه البرازيلي براناداو كرة على صدره وصلته من بعيد تابعها مقصية خلفية من داخل المنطقة سيطر عليها فان در سار (29)، ثم أرسل ناني كرة خطرة إلى منطقة مرسيليا سبق مانداندا الجميع اليها (31).
وأبعد كريس سمولينغ برأسه سابحا إلى ركنية كرة عرضية خطرة جداً أرسلها ريمي من الجهة اليمنى (41)، وأطلق شارل كابوريه صاروخاً مباغتاً بعيد المدى ابتعد كثيراً عن خشبات مرمى الضيف (44).
وفي مستهل الشوط الثاني، خطف فان در سار كرة من فوق رأس ريمي أرسلها اييو عرضية من الجهة اليسرى (51)، وأمسك كرة وصلته من رأس برانداو (52) قبل أن يبعد دفاع مرسيليا عرضية أطلقها واين روني من الجهة اليسرى (53)، وأرسل الأخير كرة ساقطة بعيدة المرمى بعدما لاحظ تقدم مانداندا الذي تراجع بسرعة وأمسكها (57).
وأهدر برانداو فرصة لا تعوض بعدما فشل وهو منفرد تماماً في اللحاق بكرة سددها اييو فذهبت عرضية بجانب القائم الأيسر (61)، وتعددت محاولات مرسيليا على مرمى فان در سار، وسيطر لاعبوه على المجريات نحو ربع ساعة قبل أن يستسلموا للقدر والنتيجة السلبية التي كاد ناني يغيرها لمصلحة الضيوف بعد تمريرة من برباتوف داخل المنطقة لولا تدخل مانداندا بفدائية وانقاذ الموقف (82).
وتسارع إيقاع اللعب في الدقائق العشر الأخيرة خصوصاً من جانب مانشستر يونايتد الذي اكتفى بنقطة واحدة قد تكون مفيدة له عندما يخوض مباراة الإياب على أرضه في الخامس عشر من مارس/ آذار المقبل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شارك بتعليفك